التربيــــة الوطنيــــة بالأرقــــــــام

ضع في متناول جميع أعضاء الجماعة التربوية وأفراد المجتمع مؤشرات ملخصة على شكل جداول وبيانات. للفترة الممتدة من

2000 إلى 2018, قصد إعطاء الرؤية الواضحة لتطورات قطاع التربية والاهتمام الذي توليه الدولة من حيث : حجم الموارد المالية

المخصصة للتربية سواء كانت موجهة نحو التسيير أو الاستثمار في  مجانية التعليم وإلزاميته التكوين دعم البيداغوجيا التدابير

الاجتماعية. المنشآت إلخ

تدخل هذه المبادرة في إطار إصلاح المدرسة الجزا ثرية اليت أطلقها فخامة رئيس الجمهورية ء السيد عبد العزيز بوتفليقة & سنة

2003. حيث توطيدها  يمر عبر

تنفيذ الركائز الثالث اليت تهدف إلى تطوير النظام المدرسي الجزائري على أساس مؤشرات الجودة وهي الإصلاح التربوي

الحكومة واحترافية موظفي التربية من خلال التكوين:

تنفيذ نظام وطن موحد للتقييس الذي هدف إلى تحسني أد اء التلاميذ والمردود العام لمدرسة الجمهورية.

وعلى ضوء هذه المؤشرات المقدمة في هذا الدليل فمن الواضح أن مدرستنا تتواجد في تقاطع طرق التطورات الإيجابية ما بني

الكمية والنوعية, العالمية والمحلية  الغربية و الجزائر

و في الختام يمكننا القول بأن هناك مبدأ المسائلة الذي لن تغفل الدولة من خلاله أبدأ: ألا وهو تعليم أبنائها.